صحافة عربية
مقالات الصحف المصرية اليوم..
صلاح منتصر يكتب: هل هى طائرة ورق؟
تساءل عن أسباب عدم الإفصاح عما حدث للطائرة المصرية التى كانت قادمة من باريس وعليها 66 راكبا مصريا وجنسيات أخرى واختفت فجأة من شاشات الرادار، وتأكد سقوطها فى مياه البحر المتوسط قرب جزيرة "كارباثوس" اليونانية، رغم العثور على الصندوقين الأسودين وتحليل محتوياتهما ومرور 5 آشهر حتى الآن، وتساءل من الذى نحميه: الإرهاب أم الطيار أم باريس التى تولت إجراءات الأمن أم الشركة الفنية أم من بالضبط؟
فاروق جويدة يكتب: عدالة السماء لا تغيب
تحدث عن أن المال عز وجاه وقوة، ولكن هناك فارق بين المال الحلال والمال الحرام، واصفاً "الحلال" بالماء النقى الجميل والنعمة، ويقول من واجب الإنسان أن يراجع نفسه وسيعرف متى تسربت فى يديه حقوق الآخرين إذا أخذت القوانين إجازة وعجز السلطان أن يعيد للناس حقوقهم الضائعة فإن عدالة السماء لن تغيب.
الأخبار
جلال عارف يكتب: هامش الربح.. والمتلاعبون فى الأسواق
أعرب عن سعادته بقرار رئيس الوزراء، بتشكيل لجنة لتحديد هامش الربح للسلع والمنتجات الأساسية المحلية والمستوردة، ووضع نظام لتسعير هذه المنتجات بالتنسيق مع الهيئات المختصة، وأوضح أن هذا القرار سيقضى على حيتان السوق وممارساتهم الاحتكارية، ويتلاعبون بأقوات الشعب، وإن أهم ما فى القرار أنه يحمل رسالة واضحة للجميع بأن الدولة لن تقف مكتوفة الأيدى أمام محاولات استغلال الموقف الاقتصادى لزيادة معاناة المواطنين.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: إزعاج شريف إسماعيل!
ينتقد سفر وفد رسمى من 17 شخصا إلى لندن، يوم 28 من هذا الشهر، لنقل ما يمكن أن يفيدنا فى تطوير تعليمنا مما يعد تفننا فى إهدار المال العام، وتقول الوفود الرسمية تكون فى العادة من ثلاثة مسئولين، أو أربعة، على أقصى تقدير لتقليل النفقات، ويقول لرئيس الوزراء إذا كان لا يرضى عن سفر وفد رسمى، بهذه التكلفة، فنرجوه أن يستخدم سلطاته فى الحفاظ على المال العام، وإذا كان هذا يرضيه، فإنى أعتذر عن إزعاجه.
حمدى رزق يكتب: جامعة القاهرة وتقسيم مصر
يتحدث عن ما كتبه الدكتور فؤاد عبد المنعم رياض تعقيبا على قرار إلغاء خانة الديانة فى جميع مُحَرَّرات جامعة القاهرة، بعنوان: "جامعة القاهرة.. وتقسيم مصر"، ويؤكد أن صدور قرار رئيس الجامعة "الحكيم" بمنع التمييز بين الطلاب دق ناقوس الخطر الذى يهدد كيان مصر، ويغذى التمييز فى مختلف نواحى الحياة بين المواطنين.
الشروق
فهمى هويدى يكتب: لا تبتذلوا دماء الشهداء
تحدث عن ما جرى فى سيناء من قتل الارهابيين لـ١٣ جنديا، وأعرب عن دهشته من مطالبة من وصفهم بـ"الأبواق الأمنية" من المواطن الغاضب بالسكوت احتراماً لدماء الشهداء، مشيراً إلى أن استخدام دماء الشهداء ذريعة لإسكات أصوات الغاضبين هو ما يبتذلها حقا وينتهك حرمتها، الأمر الذى يدخله ضمن الاتجار غير المشروع بتلك الدماء الذى لا يجوز ولا يليق.
عماد الدين حسين يكتب: لماذا ينفر المصريون من الأحزاب؟
تحدث عن ابتعاد العديد من السياسيين والمفكرين وأصحاب الرأى عن الانضمام إلى الأحزاب، مشيراً إلى مطالبة السياسيين والإعلاميين بتواجد حزب داعم للرئيس فى الفترة الحالية، وأوضح أن القضية لا تتعلق بوجود حزب داعم للرئيس من عدمه، لأن غالبية أعضاء البرلمان الحالى داعمون للرئيس وسياساته بالفعل، ولكنها البيئة العامة وغياب السياسة بمعناها التقليدى ومستقبل السياسة فى مصر.
الوطن
محمود الكردوسى يكتب: بين مدرعة وتوك توك
تحدث الكاتب عن الفرق بين الذين يضحون بدمائهم فى سيناء، والباحثين عن الزيت والسكر بشكل عشوائى مقلق ومخجل، واصفاً من يضحون بأنفسهم فى سيناء بـ"البناؤون العظام فى هذا البلد"، أما الباحثون عن الأزمات لإشعال الرأى العام بـ"من جعلوا لخراب مصر سعرا وبورصة".
عماد الدين أديب يكتب: مطلوب مرشح أمام الرئيس
تحدث عن أن هناك من يؤيد الرئيس السيسى ويؤمن به ويريد أن يكون رئيساً لمصر مدى الحياة، وهناك من يختلف معه فى الرأى ولا يريده أن يستكمل سنواته الأربع الأولى، مضيفاً "إذا كان من بين التسعين مليون مواطن من يرى فى نفسه جدارة وكفاءة وقدرة على أن يتقدم للشعب المصرى وينافس على منصب رئيس الجمهورية، فإن عليه أن يتقدم الآن وليس غداً، لمصلحة اختراع اسمه الديمقراطية".
الوفد
بهاء الدين أبوشقة يكتب: الإصلاح التشريعى وحركة المجتمع
تحدث عن أهمية شق الصلاح فى الثورة التشريعية، مؤكداً أن التشريعات يجب أن تكون مبنية على احتياجات الجماهير وإلا اصبحنا أمام طامة كبرى، وأوضح أنه يجب عدم التعويل فقط على البرلمان فى إنتاج قوانين جديدة بدلاً من التى أصبحت بالية، ولكن الوزارات والهيئات عليها أن تعد مشروعات القوانين التى تحتاجها فى تنظيم مهامها عن طريق الاستعانة بأصحاب الخبرة والمتخصصين.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: "حرق الوطن فرض عليا" شعار مراهقى يناير والإخوان
يتحدث عن أنه حتى الآن لم يشاهد من وراء البلطجة المزمع القيام بها فى 11 نوفمبر المقبل إلا جماعة الإخوان وفلول هوجة يناير، ويؤكد أن الشعب سيعطى ظهره لهؤلاء البلطجية الذين رفعوا شعار "حرق الوطن فرض عليا"، ويبدى خوفه من أن يفتعل هؤلاء المراهقون معركة مع الشعب أو الأجهزة الأمنية فيسقط قتلى فتتاجر به كل المحافل العميلة فى العالم.
دندراوى الهوارى يكتب: مصر "بتغذى وتعلف" الإرهابيين فى السجون "وسايبينهم يخلفوا إرهابيين صغيرين"
ينتقد إسقاط أحكام الإعدام ضد الإرهابيين بعد استمرار فصول المحاكمة لـ3 سنوات، لنعود إلى المربع صفر، وفى الوقت ذاته تسمح الدولة لهؤلاء الإرهابيين أن ينجبوا أطفالا وهم فى السجون حيت يسمح لهم بممارسة الخلوة الشرعية وسط قوة تأمين من الشرطة، لينجبوا أطفالا يكونوا نواة لخلايا متطرفة جديدة، ويؤكد أن هناك شيئا خطأ يحدث خلف الكواليس وغير مفهوم أو معلومة أسبابه وأسراره.