الصحف البريطانية: الكنيسة الإنجيلية الكندية تعترف بزواج المثليين..

قالت صحيفة الجارديان إن الكنيسة الإنجيلية بكندا وافقت رسميا على قبول زواج المثليين بالكنيسة بأغلبية الأصوات أثناء انعقاد اليوم الأخير من المجمع المقدس الذى ينعقد لستة أيام كل ثلاثة أعوام، إذ صوت 155 من مندوبى الكنيسة لصالح الزواج بين نفس النوع بينما صوت 68 ضده. وكان التصويت يوم الاثنين قد رفض الاعتراف بالزواج المثلى بفارق أصوات ضئيل، ولكن قال بعض الأعضاء يوم الثلاثاء إن أصواتهم لم تسجل فى التصويت باليوم السابق، فتمت طباعة نتيجة التصويت الإلكترونى وفرزها مما عكس النتيجة للموافقة. يذكر أن الكنيسة الإنجيلية هى ثالث أكبر كنيسة فى كندا وينتمى إليها أكثر من مليون ونصف كندى، وعلى ثلثى رجال الدين فى الكنيسة أن يدعموا القرار ليتم تمريره، طبقا للصحيفة البريطانية. وكانت الحكومة الكندية من أوائل الحكومات التى قننت زواج المثليين فى 2005. وقالت الصحيفة إنه فى الولايات المتحدة، كانت الكنيسة الأسقفية الأمريكية التى تتبع الطائفة الإنجيلية الوحيدة من بين الكنائس الإنجيلية التى قبلت بزواج المثليين مما أدى إلى تحجيم دورها مؤقتا فى مطلع هذا العام من قبل رجال الدين الإنجيليين عقابا لها على قبولها بهذا النوع من الزواج. الديلى ميل: الديلى ميل: تيريزا ماى تستعد لحكومة نسائية يشملها حقائب سيادية قالت صحيفة الديلى ميل إن تيريزا ماى التى سوف تتولى مهام رئيس الوزراء اليوم كثانى امرأة فى المنصب فى بريطانيا قد تأتى بأكبر عدد من النساء فى حكومتها لتتخطى الرقم القياسى لحكومة تونى بلير الذى عين ثمانية سيدات فى حكومته. وترجح كفة وزيرة الطاقة الحالية آمبر رود لتتولى الحقيبة السيادية للداخلية أو المالية "فى سابقة لامرأة بريطانية" الدفاع، فقد رجحت مصادر مطلعة إن وزير المالية جورج أوزبورن لست سنوات سوف يرحل بعدما اتهمته ماى بالفشل فى القيام "بإصلاحات اقتصادية عميقة"، بحسب الصحيفة البريطانية أمس الثلاثاء. ونقلت الصحيفة عن المتحدثة باسم ماى إن الأخيرة "لطالما آمنت بأنه يجب أن يكون هناك المزيد من النساء فى مناصب حكومية بارزة" وإنها قادت حملة لانتخاب المزيد من أعضاء مجلس العموم من النساء، وتوقعت الديلى ميل أن تقوم رئيسة الوزراء الجديدة بإعطاء وزيرة التنمية الدولية جاستين جرينينج حقيبة سيادية وكذلك الوزيرة المساعدة للتوظيف بريتى باتيل. أما صحيفة الإندبندنت، فقد أضافت لقائمة النساء المتوقع ترقيتهن الوزيرة المساعدة لقطاع الأعمال آنا سوبرى بالإضافة إلى وزيرة الطاقة المساعدة أندريا ليدسوم التى انسحبت من المنافسة على رئاسة الوزراء لصالح ماى، كما قالت إن وزير المالية جورج أوزبورن وزعيم مجلس العموم كريس جرايلينج ووزير الخارجية فيليب هاموند قد يخسروا مناصبهم لصالح النساء لتصميم ماى على تولى سيدة لحقيبة سيادية. وبخلاف ماى التى كانت وزيرة الداخلية، توجد خمس نساء آخريات فى حكومة ديفيد كاميرون؛ وهن وزيرة التنمية الدولية جاستين جرينينج، ووزيرة التعليم نيكى مورجان، ووزيرة الطاقة آمبر رود، ووزيرة الدولة لشئون أيرلندا الشمالية تيريزا فيليرز. وأشارت الإندبندنت إن طموح ماى فى حكومة بها توازن بين الجنسين يخالف أول رئيسة وزراء لبريطانيا، مارجريت تاتشر، التى أحاطت نفسها بحكومة من الرجال معظم سنوات توليها المنصب. الإندبندنت: البريطانى الأسير لدى داعش ينتقد بلاده لرفضها التفاوض مع التنظيم ظهر الصحفى البريطانى جون كانتلى، والذى اتخذه داعش رهينة فى 2012، فى فيديو جديد أصدره التنظيم الإرهابى مترجمًا للعربية، لينتقد قصف قوات التحالف لجماعة الموصل، فى مقطع يعتقد الكثيرون إن كانتلى أُكره عليه، بحسب جريدة الإندبندنت اليوم الأربعاء. وقالت الإندبندنت، إن كانتلى انتقد الحكومة البريطانية، لرفضها التفاوض مع داعش ومختطفى الرهائن، وإن وزارة الخارجية البريطانية تقوم حاليًا بتحليل الفيديو. وتساءل كانتلى من أمام ما يقول إنه حطام جامعة الموصل عن السبب وراء قرار قوات التحالف بضرب "أرفع جامعة فى العراق" وأماكن مدنية أخرى فى ميدان الرافدين وحى اليابسات – على حد زعمه. وكان التحالف الدولى قد قال إن داعش اتخذ من جامعة الموصول مقر له ولأعماله الإرهابية. وأضافت الصحيفة البريطانية إن كانتلى ظهر أرفع مما كان عليه وقد أطال شعره، يذكر أن كانتلى وقع فى يد داعش مع الصحفى الأمريكى جيمس فولى، ولكن داعش أعدمت الأ



 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى