حملة التحريض الإسرائيلية التي تتعرض لها نقابة الصحفيين الفلسطينيين تستهدف حرية العمل النقابي
أكدت، الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان "ديوان المظالم" ونقابة الصحفيين الفلسطينيين على أهمية الاستمرار في التعاون المشترك خاصة في الملفات والقضايا المتعلقة بالعمل الصحفي وحرية الرأي والتعبير.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده الدكتور عمار الدويك مدير عام الهيئة والأستاذ ناصر أبو بكر نقيب الصحفيين الفلسطينيين بحضور الأستاذ عمر نزال عضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين ومجيد صوالحة مسؤول الإعلام والعلاقات العامة في الهيئة.
وأدان الدكتور الدويك حملة التحريض الإسرائيلية التي تتعرض لها نقابة الصحفيين ورئيسها الأستاذ ناصر أبو بكر التي تستهدف المس بحرية العمل النقابي، وحضور النقابة الفاعل على الساحة الدولية.
من جهته، شدد أبو بكر على أهمية الشراكة الاستراتيجية ما بين الهيئة والنقابة في مجال الدفاع عن حرية الرأي والتعبير وصيانة الحريات الإعلامية في فلسطين، ومساندة الهيئة للنقابة في جهودها لتحضير الملفات القانونية للتوجه للقضاء الدولي ضد الجرائم الإسرائيلية بحق الصحفيين الفلسطينيين.