مقالات الصحف المصرية.. صلاح منتصر: أربعة تساؤلات.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: لا ظالم.. ولا مظلوم
صلاح منتصر يكتب: أربعة تساؤلات
تساءل الكاتب عن الجرائم العديدة والمختلفة والغريبة التى جرت خلال النصف الأخير من هذا الشهر الذى ينهى عام 2016، " هل هى هرولة الإرهاب إلى تقفيل حسابات العام؟"، بالإضافة إلى سبب تصفية الأمن التركى منفذ اغتيال السفير الروسى، دون معرفة من وراءه ومن خطط لهذه العملية.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: شتاء دافئ للسياحة.. ولا فضل لأحد فى ذلك
تحدث عن عودة السياحة إلى مصر، والإقبال على زيارة الأقصر بشكل أساسى إلى جانب أسوان وبعض مدن الصعيد الحافلة بالآثار الفرعونية، مؤكداً أن الفضل يعود لاسم مصر، وأن دور المسئولون والعاملون فى دائرة النشاط السياحى، الاهتمام بالعمل على تعظيم الاستفادة من الإمكانات السياحية المصرية الوفيرة لصالح الدولة ولصالحهم اقتصاديا واجتماعيا.
جلال عارف يكتب: متى يتوحدون فى مواجهة الإرهاب؟
أشار الكاتب إلى العمليات الإرهابية التى أصبحت منتشرة فى العالم بأكمله خلال الشهور القليلة الماضية، متسائلاً، "هل آن الأوان لكى يتحد العالم كله فى مواجهة عصابات الإرهاب جميعها دون استثناء؟"، أم ستبقى بعض الحكومات والقوى الكبرى تساند هذه الجماعات من أجل أهداف ومطامع، سيكون تأثيرها بالسلب على شعوبهم.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: يد فاروق حسنى!
تحدث الكاتب، عن حال المسرح المصرى الذى يرثى له، حيث أصبحت مسارح العاصمة كلها تقريباً مطفأة الأنوار، وأن غالبية مسارح المحافظات يسودها الظلام، مضيفاً "إضاءة أنوار المسرح، تعنى بث طاقة كبرى من الوعى لدى الجماهير، وتعنى تعرية أفكار التطرف فى كل ميدان، وتعنى كشف أفكار التخلف على الملأ.. فأين مسرح الدولة هذه الأيام".
حمدى رزق يكتب: فرحاً مع الفرحين.. وبكاءً مع الباكين
أكد الكاتب، أن إلغاء الاحتفال بعيد الميلاد، لا يعنى إلغاء صلاة أخوتنا فى الوطن داخل الكنائس، ودق الأجراس فى قداس يليق بإخوتنا المحزونين يبلسم آلامهم، ويطبطب جراحهم، ويرسل رسالة إلى العالم، شرقه وغربه، أن المسيحيين فى مصر فى قلب الوطن.
الشروق
فهمى هويدى يكتب: اختراق مسكوت عليه
أوضح أن الاختراقات الإسرائيلية لعالمنا لعربى، لم تعد مقصورة على تطبيع معلن أو غير معلن مع بعض العواصم العربية ولا شركات تتخفى وراء عناوين مختلفة، ولكنها وصلت لمحاولة التطبيع مع الأجيال الجديدة فى المجتمعات العربية من خلال "الفيسبوك" و"تويتر".
عماد الدين حسين يكتب: البرلمان وإبراهيم عيسى و"القاهرة والناس"
أكد أن أسوأ قرار تتخذه الحكومة الآن أو فى المستقبل، هو أن تتدخل بأى صورة من الصور، وتوقف برنامجا تليفزيونيا أو تعطل وتضايق قناة تليفزيونية، أو تضغط على صحيفة أو كاتب، لأن الخاسر الأكبر من هذا الاتجاه سيكون الحكومة ومعها كل المجتمع.
وأوضح أن الحكومة وجميع الأجهزة المعنية يمكنها مراجعة تجربة الرئيس الأسبق حسنى مبارك مع الصحافة والإعلام خصوصا فى سنواته الأخيرة، بل وبالأخص مع إبراهيم عيسى، حيث كان تدخل الحكومة وقتها عن طريق القضاء.
الوطن
عمادالدين أديب يكتب: للصبر حدود يا عزيزى
تحدث الكاتب عن صبر وصمود وتحمل الشعب المصرى للأثار الاجتماعية لرفع دعم الطاقة وتحرير سعر الصرف، مؤكداً على ضرورة إسراع الحكومة بعمل حزمة من إجراءات التسكين الاجتماعى لأثار هذا القرار، وعدم المراهنة على صبر الناس لأنه مثل أى شىء فى الدنيا قابل للنفاد.
خالد منتصر يكتب: أنقذوا بيوت الـ"هافواى" والتعافى من الإدمان
تناولت رسالة الدكتور إيهاب الخراط، استشارى الطب النفسى ومدير عام برنامج "الحرية من الإدمان والإيدز"، عن مراكز التأهيل الاجتماعى، التى تقدم خدماتها للمدمنين بعد انتهاء العلاج الطبى والنفسى، وتقوم على تدريب المدمنين على استخدام مهارات الحياة، بداية من أبسط المهارات، كالاستيقاظ فى موعد محدد وتناول الوجبات والاعتناء بالنظافة الشخصية ومروراً بمهارات التغلب على الرغبة فى التعاطى.
وطالب الدكتور إيهاب الخراط، أن تخضع هذه المراكز لإشراف الشئون الاجتماعية كدور المسنين والملاجئ ومراكز رعاية ذوى الاحتياجات الخاصة وغيرها، مع مرور أطباء مرة أو مرتين أسبوعياً للتأكد من أنها لا تقدم علاجاً طبياً لأعراض الانسحاب، لأنها ليست مستشفيات.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: المحافظون والمشاركة فى الأعباء
وجدى زين الدين يكتب: يخرجون لسانهم للقانون والدولة
تحدث الكاتب، عن ضرورة تغيير القوانين البالية التى تجعل من الإرهابيين يرتكبون جرائمهم ويخرجون لسانهم للشعب والدولة، موضحاً أن اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب التى يرأسها المستشار بهاء الدين أبوشقة، وضعت روشتة العلاج التى تقضى تماماً على القوانين التى لم تعد مناسبة للظروف الراهنة التى تمر بها البلاد حالياً.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: الإرهابى سيد قطب المؤسس الحقيقى لتنظيمى القاعدة وداعش