الجاردين نشرت مقالا للصحفي علي غريب بعنوان “الأسرة البريطانية المسلمة التى منعت من دخول الولايات ال

يقول غريب إن واقعة منع الأسرة البريطانية المسلمة المكونة من 11 فردا من دخول الولايات المتحدة لقضاء عطلة وزيارة ديزني لاند كشف كم التحيزات المؤسساتية في معايير الأمن الأمريكية.

ويتساءل غريب كيف يمكن أن نطالب المجتمعات المسلمية في مختلف انحاء العالم بما فيها المجتمعات المسلمة في الولايات المتحدة بإدانة المتطرفين بينهم وفوق ذلك تقديم أنفسهم على انهم محبون للسلام بينما نفشل في معاملتهم بشكل منصف على حدودنا؟

ويقول غريب إن الكرامة الإنسانية والمساواة أمور لايمكن إدراكها من بين ثنايا هذه الأزمة.

ويختم غريب بقوله إن كان نحو 1.6 مليار مسلم حول العالم لم يفكروا في ارتكاب عمل عنيف بسبب عقيدتهم لن يلقوا المعاملة العادلة مثل أي شخص أخر في كل مرة يحتكون بأمريكا فإن الإجابة على طلب أوباما من المسلمين هي قطعا "لا".

سانجين

الإندبندنت نشرت موضوعا بعنوان "سانجين: 5 أسباب تبرر أهمية قرية أفغانية يسكنها 14 ألف شخص".

ويقول أوزبورن إن مصادر أفغانية أخبرت الجريدة أن قوات الجيش النظامي قد فرت من مقرات الجيش في سانجين ومراكز الشرطة أيضا وتمكن مقاتلو طالبان من السيطرة على المقاطعة بشكل كامل مشيرا أيضا إلى البيان الذي صدر عن الحركة مؤكدا ان "المنطقة قد أصبحت تحت سيطرة طالبان بشكل كامل".

ويضيف أن السبب الثاني هو ان المنطقة غنية بزراعة الافيون وهو ما تريد طالبان استغلاله لتمويل نفسها وسيعد ذلك مكسبا كبيرا للحركة.

السبب الرابع لأهمية معركة سانجين هو أنها قد تكون مصدرا هاما من مصادر تجنيد المقاتلين الجدد لحركة طالبان لأن السكان المحليين يشعرون بالغضب ويميلون إلى التمرد على الحكومة الافغانية المركزية بسبب العمليات العسكرية المتكررة والتى دمرت مزارعهم ومنازلهم خلال الاعوام الماضية.

 

<p style="\\&quot;border:" 0px;="" color:="" rgb(64,="" 64,="" 64);="" font-stretch:="" inherit;="" font-family:="" bbcnassim,="" arial,="" verdana,="" geneva,="" helvetica,="" sans-serif;="" font-size:="" 1.125rem;="" line-height:="" 1.22222;="" margin:="" 18px="" 0px="" padding:="" vertical-align:="" baseline;\\"=""> أما السبب الخامس فهو أن سقوط سانجين سيظهر علنا مدى ضعف الحكومة الأفغانية والتى تعرضت لانتقادات عنيفة بسبب عدم قدرتها على بلورة سياسة للم الشمل والفرقاء السياسيين في البلاد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى