مقالات الصحف.. جلال دويدار يطالب الدولة بالتحرك الجاد لمواجهة الزيادة السكانية

 

الأهرام

عمرو-عبد-السميع

 

د. عمرو عبد السميع يكتب: بريطانيا.. وحمرة الخجل

 

تحدث الكاتب عن نغمات السلام الوطنى البريطانى "الله يحفظ الملكة" التى بثها نشطاء الفيس بوك البريطانيون وصاحبها فيلم لشلة التطرف والأنس التى عاشت فى بريطانيا وعلى رأسها أبو حمزة المصري، وياسر توفيق السري، وعمر بكري، وهم يبتاعون بقالتهم ويسيرون فى طرقات لندن بكل سعادة، والذين ضج منهم عموم الناس فى بريطانيا لكونهم أغراب حلوا ببلادهم لينعموا بديمقراطيتها ومزاياها ونشر أفكارهم عن الدين وفرضها على مجتمعهم، وفرض ثقافتهم المزورة عن الإسلام، وقتل التنوع الثقافى والتعدد الفكرى والاجتماعي، وبالتالى شخصية بريطانيا تُنتزع منها، بلد بأكمله يُغتصب، وناسه هم الذين استقبلوا من سنوات عشرات المسلمين فى بلادهم إقرارا للديمقراطية، فوجدوا أنفسهم إما مقتولين أو على وشك الموت، فغنوا النشيد الوطنى البريطانى المحور لأولئك القتلة الذين غابت عنهم حمرة الخجل.

الأخبار

 

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: تحذير التعبئة والإحصاء يحتم تحرك جاد للدولة "2"

 

يؤكد الكاتب، أن الدولة مطالبة من خلال الأرقام التي توصل إليها الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء بالنسبة للانفلات السكاني، باللجوء إلي الخبراء والمتخصصين لوضع الخطط والبرامج الفاعلة للتوعية بخطورة هذه المشكلة، مشيراً إلى أن الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، عليها إجراء الاتصالات للحصول علي المنح التي يمكن استخدامها في تمويل هذا البرنامج باعتباره عنصرا مهما لدعم ومساندة الاصلاح الاقتصادي، لإعادة حملات التوعية في كل انحاء مصر خاصة الريف.

جلال عارف

جلال عارف يكتب: زواج الأطفال وعجز القانون

 

استنكر الكاتب، عدم مواجهة ظاهرة زواج الأطفال في سن أقل من السن القانونية، بالإضافة لعدم تواجد قانون لمواجهة هذه الظاهرة، مؤكداً على ضرورة  خوض هذه القضية علي مختلف الجبهات الثقافية والاجتماعية والدينية، والمبادرة بتعديلات تشريعية قانونية  لإنزال العقاب الواجب بمن يتسبب في هذه الجريمة، متابعاً: "لو قضي كل من يشارك في هذه الجريمة باقي حياته في السجن، لقطعنا نصف الطريق في مواجهة المأساة، ومهدنا الطريق لاستكمال المواجهة علي جميع الجبهات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية".

المصرى اليوم

 

حمدى رزق

 

حمدى رزق يكتب: لن يغلق الملف يا ساويرس

 

توقف الكاتب، أمام فقرة من حوار الزميل محمد مجدى السيسى فى "اليوم السابع" مع رجل الأعمال سميح ساويرس، حول عدم تنفيذه مبادرة إنشاء 10 آلاف مدرسة بسبب الإجراءات البيروقراطية، متسائلاً عن سبب تعطيل مشروع لإنشاء عشرة آلاف مدرسة رغم الطموحات الوطنية فى نهضة تعليمية، مضيفاً: "لا لم ينته، ولم يغلق الملف، وهذه ليست قضية اليوم ولا الأمس، بل قضية الغد، وهذا المشروع وإن أطلقت فكرته، أصبحت الفكرة ملكاً للمجتمع، وسنطالبك بإتمام المشروع، وفتح الملف مجدداً، والشروع فى تنفيذه وتعويض ما فات".

سليمان جودة

سليمان جودة يكتب: اليهود وصلوا السويس

 

تطرق الكاتب، إلى مذكرات عمرو موسى، والتركيز على واقعة أن الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر، كان  يأتيه الأكل من سويسرا، موضحاً أن الذين توقفوا عند الواقعة، دون غيرها مما هو أهم بكثير جداً، فعلوا ذلك عن قصد، متابعاً: ولو أنصف الذين توقفوا عند واقعة طعام سويسرا، دون سواها، لكانوا قد توقفوا عند واقعة أخرى مجاورة لها فى الكتاب، عندما بكى السفير محمد شكرى، مدير مكتب وزير الخارجية وقتها "محمود رياض"، وقوله وهو لايزال يبكى فى حُرقة: "اليهود وصلوا السويس"، متسائلاً عن الأحق أن يناقش: "طعام عبدالناصر القادم من سويسرا، أم مسؤوليته عن وصول اليهود إلى السويس".

 

الشروق

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: مركز نفى المعلومات

 

أشار الكاتب، إلى البيان الذى أصدره مركز معلومات مجلس الوزراء، بنفى ما تم نشره فى العديد من وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعى والمواقع الإلكترونية حول مخطط الوراق ووجود مشروعات استثمارية وترفيهية، لكن فى القلب منها جزء أساسى للأهالى الذين لا يريدون مغادرة جزيرتهم، مؤكد أن من الجيد أن يقوم مركز معلومات مجلس الوزراء بنفى الشائعات، وقد سبق للمركز أن أصدر نفيا لتهجير سكان الوراق فى 24 يوليو الماضى، وكان النفى وقتها منطقيا للرد على الشائعات التى أطلقتها مواقع إخوانية متعددة للاصطياد فى الماء العكر، متابعاً: "لكن أن تتحول وظيفة المركز الرئيسية تقريبا إلى نفى المعلومات والأخبار فتلك مشكلة ينبغى أن يتم علاجها بسرعة".

عبد-الله-السنوى

عبدالله السناوى يكتب: عمرو موسى فى مرآة مذكراته

 

أكد الكاتب، أن "عمرو موسى" كعادة أسلافه من وزراء الخارجية المصريين، سجل شهادته على التاريخ الذى عاصره فى مذكرات، موضحاً أن هذه المذكرات رغم أنها تساعد على إعادة اكتشاف ما غمض من تاريخ إلا أن قنابل الدخان التى أثارتها حجبت صلب شهادته، متابعاً: "فلا جرى حولها حوار ولا أعدنا قراءة ما جرى خلف الستائر الكثيفة من صراعات القوة والنفوذ على المنطقة".

الوطن

 

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: هل نعارض من أجل الإصلاح أم الهدم؟

 

أوضح الكاتب، أن من حق أى إنسان، أن يقول رأيه بالتأييد أو المعارضة حول أى قضية، ولكن المهم أن تكون معارضته عن علم واقتناع وليس من قبيل الهدم والثأر الشخصى، متسائلاً :" هل يسعى صاحب الرأى إلى تصحيح الأمور وإصلاح الأوضاع، أم لتصفية الحسابات وهدم المعبد على رؤوس الجميع؟"، مؤكدا أن المسألة تزداد تعقيداً حينما نصل إلى حالة "الدبة اللى قتلت صاحبها"، أى الذين يعتقدون أنهم يصلحون عن صدق، لكنهم دون قصد يهدمون أى مشروع إصلاحى بسبب ضعف الكفاءة وضعف الوعى وسوء التفكير.

عماد-جاد

عماد جاد يكتب: دعم روح الابتكار والمغامرة

 

لفت الكاتب، إلى أن التعليم المصرى يواجه مشكلات هائلة تتعلق بثلاثى العملية من منشأة ومعلم ومنهج، بالإضافة إلى أن العملية التعليمية كانت تعتمد على التلقين والحفظ ومعادية لروح التجديد والابتكار وقاتلة لروح المغامرة، مشيراً إلى ضرورة توافر منشأة تعليمية آدمية مزودة بكل الأدوات والأجهزة اللازمة للتعليم الحديث، بجانب ممارسة الأنشطة الفكرية والبدنية، بجانب توافر المعلم المدرب تدريباً جيداً على التعامل مع التلاميذ والطلبة والملم بأدوات التعليم الحديث، ويسبقهم المنهج الذى يعد الموجه الفكرى والعقلى والعامل الرئيسى فى التكوين الفكرى والعلمى للطلبة.

الوفد

 

عباس-الطرابيلى

 

عباس الطرابيلى يكتب: التعداد والأمية.. وجريمة العصر

 

 

تحدث الكاتب عن نسبة الأمية التى أظهرها التعداد السكانى أمام الرئيس عبد الفتاح السيسى، والتى تبلغ 25,8٪ وأعمارهم من 10 سنوات وأكثر، مؤكداً أن الدولة يجب أن تتخذ هذه القضية بجدية أكبر،  ووضع برنامج محدد وسريع لمحو الأمية ومعرفة أسبابها ، متابعا "حتى ولو ربطنا بين تعيين أي موظف وبين قيامه بمحو أمية 30 أميا تعليماً حقيقياً وليس مظهرياً".

بهاء الدين أبوشقة

بهاء الدين أبو شقة يكتب: آفة السلبية!

 

تناول الكاتب الظواهر السلبية التي تصيب المجتمع، وقال إن السلبية التي نتحدث عنها لا يقوم بها فقط الناس ولكن يقوم بها أيضاً المسئولون في المصالح والهيئات الحكومية ونعني بذلك إهمال المسئولين عن القيام بالدور المنوط بهم في قضاء حوائج ومصالح الناس مما يتسبب في الكثير من المشاكل التي تكون سبباً في الأزمات بين الحكومة والمواطن، والتي تصل في الغالب العام الى ظاهرة أشد فتكا وهي الاحتقان الشديد، كما أن السلبية واللامبالاة مرض فتاك سواء من المواطنين او من المسئولين على حد سواء ويجب أن تختفى وتزول فى مصر الجديدة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى