تكنولوجيا ومنوعات
رئيسة جمعية الصحفيين البحرينية تهنئ مملكة البحرين بمناسبة ذكرى تأسيس المجلس الأعلى للمرأة
قدمت رئيسة جمعية الصحفيين البحرينية عهدية أحمد السيد أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بمناسبة ذكرى تأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
كما رفعت خالص تهانيها وتبريكاتها إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة الذكرى الـ 18 لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة في الثاني والعشرين من أغسطس2001م، مؤكدة أن المجلس الأعلى بقيادها سموها قد تجذر في الواقع البحريني بالإنجازات الكبيرة التي رسخها في المجتمع ومن ابرزها التمكين السياسي والاقتصادي للمرأة البحرينية، والنهوض بها في كافة المجالات الحياتية التي تعينها على تحمل مسؤولياتها الوطنية على الوجه الأكمل، الأمر الذي مكن البحرينية من المساهمة الفاعلة في النهضة التنموية التي تحققت في مملكتنا العزيزة".
وقالت رئيسة الصحفيين "أن ذكرى تأسيس المجلس الأعلى للمرأة مناسبة سعيدة بالفعل وتستحق الوقوف عندها لما فيها من عبر ومن محطات رسخت في الوجدان البحريني، وفي هذا المقام لابد من التأكيد على أن قرينة جلالة الملك المفدى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة كان لها الفضل الكبير فيما وصلت إليه البحرينية من تطور وتقدم، ومن خلال علمنا الصحفي شهدنا لسموها بالمثابرة والجد والاجتهاد عملا وفكرا خدمة للمرأة البحرينية ليس في مجال واحد بل في مجالات كثيرة السياسية منها والاقتصادية والثقافية والحقوقية".
وأضحت عهدية احمد السيد "أن صاحبة السمو الاميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله لم تألو جهدا في جعل المجلس الأعلى للمرأة مؤسسة راسخة ومنتجة للفكر النيّر من خلال إنشاء الإدارات المتخصصة التي تعين المرأة في مسيرة حياتها، وسموها بفكرها الواسع أسست العديد من الجوائز ذات القيمة المضافة للتفرد والتميز البحريني من خلال جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتمكين المرأة البحرينية، وجائزة سموها للأسر المنتجة، وجائزة سموها لتقدم المرأة البحرينية، ليس هذا فحسب بل انتفعت المرأة العربية أيضا من هذا الفكر المتقدم".
كما تقدمت بالتهاني والتبريكات والأمنيات الطيبة لسعادة الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة هالة محمد جابر الانصاري ولكل منتسبي المجلس، مثمنة جهودهم المباركة في مسيرة هذه المؤسسة العريقة التي أصبحت واحدة من أكبر معالم المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى ، وفي ذات السياق حيت رئيسة جمعية الصحفيين جهود المرأة البحرينية في كل القطاعات التي تعمل فيها وتضع فيها بصماتها الرائعة والجميلة، داعية الله سبحانه وتعالى أن يحفظ مملكة البحرين قيادة وشعبا، مملكة رائدة وخير وفير.
كما رفعت خالص تهانيها وتبريكاتها إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة الذكرى الـ 18 لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة في الثاني والعشرين من أغسطس2001م، مؤكدة أن المجلس الأعلى بقيادها سموها قد تجذر في الواقع البحريني بالإنجازات الكبيرة التي رسخها في المجتمع ومن ابرزها التمكين السياسي والاقتصادي للمرأة البحرينية، والنهوض بها في كافة المجالات الحياتية التي تعينها على تحمل مسؤولياتها الوطنية على الوجه الأكمل، الأمر الذي مكن البحرينية من المساهمة الفاعلة في النهضة التنموية التي تحققت في مملكتنا العزيزة".
وقالت رئيسة الصحفيين "أن ذكرى تأسيس المجلس الأعلى للمرأة مناسبة سعيدة بالفعل وتستحق الوقوف عندها لما فيها من عبر ومن محطات رسخت في الوجدان البحريني، وفي هذا المقام لابد من التأكيد على أن قرينة جلالة الملك المفدى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة كان لها الفضل الكبير فيما وصلت إليه البحرينية من تطور وتقدم، ومن خلال علمنا الصحفي شهدنا لسموها بالمثابرة والجد والاجتهاد عملا وفكرا خدمة للمرأة البحرينية ليس في مجال واحد بل في مجالات كثيرة السياسية منها والاقتصادية والثقافية والحقوقية".
وأضحت عهدية احمد السيد "أن صاحبة السمو الاميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله لم تألو جهدا في جعل المجلس الأعلى للمرأة مؤسسة راسخة ومنتجة للفكر النيّر من خلال إنشاء الإدارات المتخصصة التي تعين المرأة في مسيرة حياتها، وسموها بفكرها الواسع أسست العديد من الجوائز ذات القيمة المضافة للتفرد والتميز البحريني من خلال جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتمكين المرأة البحرينية، وجائزة سموها للأسر المنتجة، وجائزة سموها لتقدم المرأة البحرينية، ليس هذا فحسب بل انتفعت المرأة العربية أيضا من هذا الفكر المتقدم".
كما تقدمت بالتهاني والتبريكات والأمنيات الطيبة لسعادة الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة هالة محمد جابر الانصاري ولكل منتسبي المجلس، مثمنة جهودهم المباركة في مسيرة هذه المؤسسة العريقة التي أصبحت واحدة من أكبر معالم المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى ، وفي ذات السياق حيت رئيسة جمعية الصحفيين جهود المرأة البحرينية في كل القطاعات التي تعمل فيها وتضع فيها بصماتها الرائعة والجميلة، داعية الله سبحانه وتعالى أن يحفظ مملكة البحرين قيادة وشعبا، مملكة رائدة وخير وفير.